ويعتقد عدد من المسؤولين الذين اتصلت بهم شمال بوست أن فرضية عودة الحجر الصحي وإغلاق مدن العمالة وارد بشكل كبير جدا إذا استمرت اعداد الاصابات في الارتفاع، حيث يعتقد كثيرون أن توافد المئات من الزوار على سواحل الاقليم ساهم في تفشي الفيروس بشكل كبير.
ويؤكد مهتمون بالوضع الصحي ومستوى انتشار الفيروس بين المواطنين، ان الاستهتار والتقليل من خطورة انتقال الفيروس يساهم بشكل كبير في ارتفاع أعداد المصابين، كما ان تهاون عدد كبير من المواطنين في وضع الكمامات والحفاظ على التباعد الاجتماعي أعطى نتائج كارثية قد تتضاعف وتحول المنطقة إلى بؤرة للجائحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق